What Does الروبوتات الاجتماعية Mean?
What Does الروبوتات الاجتماعية Mean?
Blog Article
ولا يزال يدور كثيرٌ من النقاشات فيما إذا كانت الروبوتات تخدع الناس أم لا، ويعود ذلك النقاش إلى طبيعة الروبوتات لكونها كائنات مبرمَجة. وقد افترض بعض الأشخاص أنها تمنح البشر شعورًا وهميًّا يمكن أن يتحول إلى شعور بالخديعة مع الوقت، في حين رفض آخرون ذلك لأنه في كثير من الأحيان يتعرض البشر للخيانة من بشر آخرين وليس هذا مبررًا.
تحديات جديدة للعلاقات الإنسانية بسبب الذكاء الاصطناعي والروبوتات
علمًا أنه يفضل عديدٌ من الناس التعامل مع الروبوتات على النحو نفسه الذي يتعاملون به مع البشر الآخرين.
الموجة اليوغوسلافية السوداء: ثورة العدسة على قيود الأيديولوجيا
يجب أن تكون هناك توجيهات ومعايير أخلاقية صارمة لضمان أن تكنولوجيا الروبوتات الاجتماعية تخدم المجتمع بشكل آمن ومسؤول.
تعزيز التعبير الجسدي: تشجع على استخدام الإيماءات والتعابير الوجه المناسبة.
أثبتت الروبوتات الاجتماعية قدرتها على تحسين تجربة الترفيه والتفاعل مع الأجهزة الذكية مثلاً، يمكن للروبوتات تقديم نصائح ترفيهية، وتشغيل الموسيقى المفضلة للمستخدم، وتوجيه المحادثات المرحة هذا يخلق تجربة فريدة من نوعها تجمع بين الترفيه والتقنيات
لقد أظهرت الروبوتات الاجتماعية تقدمًا مذهلاً في آخر عقود الزمن، حيث توفرت تكنولوجيا تمكنها من التفاعل بشكل أكثر ذكاءً وطبيعية مع البشر.
ثورة التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي غيّرت كل جوانب حياتنا، وجميعنا نقدّر أهميتها بالرغم من كوننا نعيش في دول غير متقدمة كدول أوروبا وأمريكا، فما بالك مع تقدم تطوير الروبوتات الاجتماعية: كيف ستتغير حياتنا. أثرت مواقع التواصل الاجتماعي في تواصلنا مع عائلاتنا وأصدقائنا ومعدل شعورنا بالوحدة، فكيف إذاً سيكون تأثير الروبوتات الإجتماعية؟في العقود الأخيرة، حلت التكنولوجيا محل العديد من الوظائف بشكل شبه تام كالمُزارع، وعامل المصنع، وساعي البريد وغيرها، فكيف إذا سيكون تأثير الروبوتات الاجتماعية على الوظائف الأخرى ومشكلة البطالة؟ وهل قد تظهر وظائف جديدة لم تكن موجودة سابقاً؟ ساعدتنا التكنولوجيا على التقدم نور الإمارات في مجالات وعلوم مختلفة، فتمكنّا من اكتشاف المجرات من حولنا، والقضاء على الأمراض وإطالة أعمارنا، فكيف ستؤثر الروبوتات الاجتماعية على هذا التقدم؟
Q: ما هو مستقبل الروبوتات الاجتماعية والتفاعل البشري والآلي؟
يقول الدكتور جون سميث، الخبير في مجال الروبوتات الاجتماعية، “تطور الذكاء الاصطناعي ساهم في تحويل الروبوتات الاجتماعية من كونها مجرد آلات إلى شركاء ذكيين ومفيدين للبشر.
ومع ذلك، يحذر الخبراء من أن الاعتماد المفرط على التكنولوجيا قد يؤدي إلى تقليل قيمة الاتصال البشري ويؤثر سلبًا على المصداقية.
غالباً ما تحتوي الروبوتات الاجتماعية على تصميمات تشبه البشر أو مجسمات الإمارات لتعزيز قدرتها على التواصل والتواصل مع البشر، وقد يكون لديها وجوه معبرة وإيماءات وأصوات يمكن أن تحاكي السمات الشبيهة بالإنسان لتأسيس شعور بالألفة والثقة، ومع ذلك، يمكن أن تحتوي الروبوتات الاجتماعية أيضاً على أشكال غير بشرية، مثل الحيوانات أو الكائنات أو الأشكال المجردة، اعتماداً على التطبيق المقصود وتفضيلات المستخدِم.
في هذا السياق، يعود الدور القائمين على وضع السياسات والتشريعات في تحديد إطار قوانين وقواعد واضحة لتطوير واستخدام الروبوتات الاجتماعية.